المغربية المستقلة :منى فتحي حامد – مصر
قرأتها قصيدة ٦ إبريل
و ما بها
من مشاعر وأحاسيس ..
قصيدة
زلزلت العواطف
دغدغت المشاعر
قصيدة الزهو والترتيل
قصيدة من نوع خاص
تتمايل يميناً
تتغزل بِالكحلِ و بِالخمار
قصيدة مُتوَّجة
تتلألأ بِرومانسيةِ القصيد
قصيدة
كانت لي أم لِغيّرِي
عن الهوى والعشق تُحاكي
قصيدة اعتذار
عن قسوّته
عن الظلم … عن التأخير
يوم ميلادي … أنا اليوم
أخبرته عن شعوري
من قبل اللقاء و كل يوم ..
ليته أصدق بالمُقلِ
لعله تعلم من دروس التهليل
قصيدة صماء ..
كل ما بها
قبلات و أشواق ..
غرد بها عن اشتياقه
ندم فيها
على الفراقِ … على الرحيل
لبيتُكِ بالوصالِ قصيدةً
وكيف أنعم ثانياً
من بعد إهانتي والتعذيب ..
سافرت المعانى
ملء قوّافيها ..
مهرة للقصيدة وضواحيها
أسمو
بالوفاء و عهود التدليل ..