أسفي :
المغربية المستقلة :عبد الرزاق كارون
منذ ان نصب من طرف جلالة الملك على حاضرة المحيط وكل الانظارمتجهة نحوه تدخلاته الناجحة ابتسامته مع كل التيارات تجاوبه مع كل الفعاليات الجمعوية والحقوقية بالاقليم اهتمامه بالشأن المحلي ،خروجه للشارع حواراته مع المحتجين الهادفة والمقنعة بطرق ديبلوماسية ،هدا هو السيد الحسين شينان رجل السلطة المتمكن من اجل حل القضايا الشائكة ،خروجنا كهياة صحفية للشارع وأخد آراء بعظ المواطنين عن رأيهم عن السيد عامل الاقليم ،كيف هو انطباعهم عنه في تسييره للشأن المحلي ،اغلب الأجوبة تصب في اتجاه واحد “رجل سلطة بامتياز “مدينة اسفي تكسب رجل جدي وصادق رجل عملي يعمل بكل صدق وأمانة وهده حقيقة وليس لبسا او تملقا او افتراء ،الواقع هو الشاهد على قول كلمة الحق ،رغم الاكراهات التي تعيشها مدينة أسفي ورغم كيد الكائدين فحاضرة المحيط مازالت محتاجة لهدا الرجل لكي يكمل مشوار الأمانة التي وضعت له لكسب رهان تنمية أسفي المدينة التي تكالب عليها الخصوم وخدلها أبناءها الحقيقيين همهم الوحيد هو مصالحهم الشخصية وتذهب أسفي وسكانها الطيبون لرفوف النسيان.
كما لاننسى أغلب منتخبي الإقليم دوو المصالح الشخصية يضعون حجرة عثرة في كل عمل جدي يخدم مصلحة المدينة والساكنة يقوم به السيد عامل الإقليم الذي بعمله الجدي ،يخلقون له عدة مشاكل مصطنعة من احتجاجات وهمية مسخرين لوبي من منعدمي الضمائر لخلق البلبلة داخل جل المصالح الإدارية بالاقليم ،فكفى من الضجيج الغير المبرر فاسفي محتاجة لمن يريد النهوض بها في شتى المجالات وبامكانياتها الذاتية ،ايها الغيورون على مدينتكم لكم الفرصة من اجل استكمال باقي الاوراش التي وضع أسسها عاهل البلاد جلالة الملك محمد السادس نصره الله وايده ،ضعوا ثقتكم في هدا الرجل والذي يريد تنفيد ووضع مفهوم جديد لرجل السلطة والقادر بحنكته وغيرته على الثقة التي اوكل بها من اجل الرقي بحاضرة المحيط اسفي الحبيبة.
ونحن كاعلاميين وجمعويين غيورون على مدينتنا الضاربة في التاريخ نضع أيدينا في يدي رجل السلطة الأول بها لرفع الغبن عنها ونوجه نداءنا لوزير الداخلية من أجل إعادة تجديد الثقة في السيد الحسين شينان على أسفي لإكمال الاوراش التي وضعها عاهل البلاد جلالة الملك محمد السادس نصره الله لتنمية حاضرة المحيط في شتى المجالات اجتماعيا اقتصاديا.
وتحية وتقدير للسيد العامل الحسين شينان على وفاءه واخلاصه في عمله بتجسيده لمهام رجل السلطة الوفي لتوابت الوطن ولقسمه.
القادم بوست
- تعليقات فيسبوك
- تعليقات