كما وجهت المحكمة الاتهام إلى القيادي في حزب الله المشتبه بأنه الرأس المدبر للهجوم مصطفى بدر الدين، الذي يسود اعتقاد بأنه قُتل أثناء الحرب في سوريا في مايو 2016.
ويعرف مصطفى بدر الدين بأسماء عديدة منها سامي عيسى مصطفى ويوسف بدر الدين وإلياس فؤاد صعب. وهو أيضا صهر القيادي في ميليشيا حزب الله عماد مغنية، ويتولى موقع قائد العمليات الخارجية في الحزب، وعضو مجلس شورى الحزب