تحدير وتنبيه هام من جريدة “المغربية المستقلة”للقراء الأعزاء ….حول انتحال أشخاص لشعار الجريدة وانشاء صفحات مشابهة لها في حساباتهم ويدعون انهم مراسلون للمنبر! !!

المغربية المستقلة :
تحدير وتنبيه هام من جريدة “المغربية المستقلة”للقراء الأعزاء.. انتحال أشخاص لشعار الجريدة وانشاء صفحات مشابهة لها في حساباتهم الشخصية وادعائهم مراسلين للمنبر!
علي محمودي المدير المسؤول ورئيس تحرير

تنهي جريدة “المغربية المستقلة ” في شخص مديرها المسؤول علي محمودي؛ إلى عموم القراء المتتبعين داخل وخارج ارض الوطن ؛ و السلطات القضائية والأمنية أيضا ؛ في تحدير لها من خلال ماتوصلت اليه من مراسليها التابعين للمنبر ؛وكذا من بعض القراء المتتبعين ؛انه ظهر مؤخرا أشخاص ينتحلون صفة مراسل صحفي بالفيسبوك ويحملون في بروفايلاتهم شعار الجريدة؛ كأنهم مراسلين معتمدين لها؛ منتحلين هذه الصفة بدون موجب قانوني ؛ ولم يكن في علمهم أن شعار واجهة الجريدة اوالموقع لم ينشأ ؛إلا بالحصول على ثلاث (3) تصاريح قانونية من النيابة العامة؛ بالإضافة الى حصولها على تصريح من مصلحة الإيداع القانوني بالمكتبة الوطنية ؛ وكذا توفرها على ترقيم دولي أيضا؛ دون نسيان أن المنبر كذالك خاضع لقانون الصحافة الجديد 88/13.
وعليه فالجريدة المذكورة تعلن بشكل مسبق أن من تبث تعاطيه لمثل هذه الحالات ؛خاصة انتحال صفة منبرنا في أغراض النصب أو السب وقدف الأشخاص بمعنى أننا من قمنا بذلك؛ فسنقوم ضده بإجراءات قانونية وشكوى قضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة ؛ لردعه عن الأفعال المشينة المخلة بالقانون والتي لاتتماشى وقيمنا الأخلاقية.
وهذا نمودج للاشخاص المنتحلين لشعار الجريدة (الصورة ) ؛توجب فعلى كل متتبعي صفحتنا بالفيسبوك ؛توخي الحدر من مثل هؤلاء ؛ وعدم الثقة بحساباتهم رغم الظهور بشعار يشابه صفحة الجريدة المذكورة ؛لانه حساب مزور ولا أساس لصاحبه في الانتساب لنا ؛ ولاتربطنا به أي علاقة لامن قريب اولا من بعيد .

هذا وقد سبق وأن توصلت صفحتنا التابعة لموقع الجريدة ؛ مؤخرا من إدارة الفيسبوك ؛ تخبرنا فيه أن هناك صفحات أخرى تحمل اسم” المغربية المستقلة ” تتواجد بالفيسبوك ؛ تحمل نفس الاسم؛ يدعي منشؤوها أنها لي حسب زعمهم؛ وتم ادراج حسابي الشخصي ظمن قائمة المشتركين معهم في الصفحات الثلاث ؛ لكي لايتيروا انتباه القارئ و المتتبع؛ وإثر هذا الاستهتار و من خلال انتهاك الحقوق الفكرية ؛ تم تدارك هذا الأمر بالإبلاغ عن الصفحات الثلاث المشابهة لشعار (Logo )الجريدة والصفحة ؛ ولم تعرف الأسباب الكامنة من إنشاء كل هذه الصفحات المشابهة لصفحتي الشخصية التابعة لموقع الجريدة؛ و قد تم إنشائها ربما بدافع النصب والاحتيال على المواطنين أو تبادل السب والشتم مع جهات معينة أو جاجة في نفس يعقوب .
وكون أن منبرنا المتواضع سواءا الورقي أو الإلكتروني ؛ الذي عهد فيه الجميع الثقة والمصداقية ؛خاصة في كافة ربوع المملكة المغربية الشريفة ؛أنه لا يتسم بالصفات الخارجة عن الأخلاق العامة بأي حال من الأحوال ؛ سواءا تعلق الامر بمديرها المسؤول “عبد ربه السالف الذكر” ؛أو طاقم الجريدة من محررين أو مراسلين بالمدن ؛ مند انطلاقتها سنة 2009 إلى الآن؛ كما اننا نبادل الجميع كل حسب موقعه بالمجتمع الاحترام والتوقير ؛ وروح التحلي بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا تبعا لأخلاقيات المهنة وميثاق الشرف.
إن كل ما يصدر من اشخاص مخالفين للقوانين داخل الفضاء الأزرق اوغيره من مواقع التواصل الاجتماعي ؛ يحسبون أنفسهم بهذه التصرفات من خلال ترصدهم وايهامهم قراء جريدتنا أو جرائد أخرى ؛ انهم ناجون من تصرفاتهم المسيئة واللااخلاقية بل العكس صحيح
سيأدون الثمن لامحالة في يوم من الأيام على مااقترفوه من مخالفات باطلة ؛ لأن القانون يسري في جميع الميادين. .. وعليه يجب أن يعلموا أن هذه الفضاءات لها اخصائيوها من شرطة علمية وتقنية وو ؛وما تم اقترافه في حقنا وحق آخرين يعتبر “جريمة الكترونية ” لايمكن السكوت عنها وسنتصدى بإذن الله لهم بالمرصاد مهما أرادوا تلطيخ سمعتنا وسمعة منبرنا وجعلنا طريقة ووسيلة لتحقيق أهدافهم المخلة بالآداب والمخالفة للقانون كانتحال صفات أشخاص؛ وقانون النشر واضح في هذا الباب ..!!!
لذى تهيب الجريدة بكل متربص وخارج عن نطاق القونين ويريد استغلالها في أغراضه الشخصية الانتحالية ؛كما سبق ذكره فإنها لن تتغاضى عن مقاضاته بالمحاكم المختصة والمخول لها هذه المهمة؛ حفاظا على سمعة منبرنا من التضليل المفبرك وأيضا توضيح نوع من الأشخاص يضلل القراء يجب فضحه والتعرف عليه؛ لكي لاتسول له نفسه التمادي في مثل هذه الأفعال الغير مرغوب فيها مجتمعيا. ..

Loading...